من ينقذ معظم فناني اليوم سوى الكمبيوتر؟ ومن ينقذ المستمعين من أصواتهم العجيبة سواه؟ وعندما يأتي الكمبيوتر ليأخذ مكانهم بالكامل ماذا عساهم أن يفعلوا؟
قام العلماء اليابانيون بابتكار نظام على الكمبيوتر بإمكانه تأدية الأغاني الخاصة به. حيث قال عالمان في جامعة طوكيو في اليابان أكيو وتانابي وهيتوشي إيبا إنهما أتمّا العملية التطورية لتحسين الأغاني «المصنعة» من خلال استخدام حزمة برامج على غرار «فوكالويد».
وهذه العملية تتطلب تشغيل الـ«فوكالويد» ثماني مرات، مع إجراء تعديلات بسيطة على النتيجة بثماني طرق مختلفة. ثم يستمع منتج بشري إلى النتائج الثماني، ويجري بعض التغييرات على البرنامج لعكس كيف أن كل تغيير في «المنحنيات التكرارية» أبلت حسناً في بعض الأماكن. ويتم استخدام «المنحنى» الذي أعطى أفضل صوت كالـ«أب» أي الأساس لابتكار جيل جديد لاحقاً، ويُعاد تكرار العملية كلما لزم الأمر، لاختيار الأفضل.
وكتب العالمان على موقعهما الإلكتروني «لكل من ملّ شخصيات برامج «تلفزيون الواقع»، فالـ«منحنيات التكرارية» في أفضل حالاتها، و«الأصوات المركبة» من شأنها أن تحقق الشعور الذي تبحثون عنه، لكن من دون شعر مستعار، ولا مأساة عائلية مفبركة.
(عن الـ«واشنطن بوست»)
قام العلماء اليابانيون بابتكار نظام على الكمبيوتر بإمكانه تأدية الأغاني الخاصة به. حيث قال عالمان في جامعة طوكيو في اليابان أكيو وتانابي وهيتوشي إيبا إنهما أتمّا العملية التطورية لتحسين الأغاني «المصنعة» من خلال استخدام حزمة برامج على غرار «فوكالويد».
وهذه العملية تتطلب تشغيل الـ«فوكالويد» ثماني مرات، مع إجراء تعديلات بسيطة على النتيجة بثماني طرق مختلفة. ثم يستمع منتج بشري إلى النتائج الثماني، ويجري بعض التغييرات على البرنامج لعكس كيف أن كل تغيير في «المنحنيات التكرارية» أبلت حسناً في بعض الأماكن. ويتم استخدام «المنحنى» الذي أعطى أفضل صوت كالـ«أب» أي الأساس لابتكار جيل جديد لاحقاً، ويُعاد تكرار العملية كلما لزم الأمر، لاختيار الأفضل.
وكتب العالمان على موقعهما الإلكتروني «لكل من ملّ شخصيات برامج «تلفزيون الواقع»، فالـ«منحنيات التكرارية» في أفضل حالاتها، و«الأصوات المركبة» من شأنها أن تحقق الشعور الذي تبحثون عنه، لكن من دون شعر مستعار، ولا مأساة عائلية مفبركة.
(عن الـ«واشنطن بوست»)
0 comments:
إرسال تعليق