
وأوضح بيتر كونغ كبير إخصائيي علوم الأحياء الهيكلية في المعهد القومي الأميركي للحساسية والأمراض الشديدة العدوى حسب موقع "سي إن إن" أن "هذا أمر بالغ الأهمية، لأنه بات لدينا أخيراً أجسام مضادة قادرة على تشكيل اللبنة الأساسية لأي لقاح مستقبلي".
ولفت كونغ الى أن "نتائج الدراسة التي نشرتها مجلة العلوم تدل على أن الأطباء "ربما بات لديهم الفرصة على إبطال خطورة الفيروس". وذكر كونغ أن "الفارق بين الأجسام المضادة المكتشفة حالياً ومجموعات أخرى اكتشفت في السابق من دون أن تثبت قدرتها على مكافحة المرض، يكمن في أن الأجسام الحالية لديها البنية الهيكلية التي يمكن استخدامها في توفير لقاحات"
0 comments:
إرسال تعليق