في
حين أن مرض العصر هو النسيان لأنه كان متفشياً ولا يزال، تبقى الذاكرة وحدها
القادرة على أن تجعل الفرد يحفظ/ يحافظ/ يتذكر المعلومات. وكي تحفظ المعلومات في
الذاكرة، يجب أن يكون هناك أوّلاً تسجيل للمعلومات بالدماغ أو
Encoding، ثانياً: تخزين المعلومات أو Storage وثالثاً: عملية تذكّر المعلومات يعني الدماغ يبحث عن
المعلومات المخزّنة من قبل، وهذه المرحلة اسمها .Retrieval
أمّا بالنسبة الى الذاكرة، فتتألف من:
1- الذاكرة القصيرة المدى أو Short term memory و التي تسمّى Active memory و هي قدرة الدماغ على حفظ المعلومات بين ثوانٍ عدة ودقيقة. وهي تحفظ 5 إلى 9 معلومات هي كناية عن رسالات سريعة في الخلايا العصبية للدماغ.
2- الذاكرة الطويلة المدى أو Long term memory
يتمّ خلالها تصنيع بروتينات بجزء من الدماغ اسمه الحصين وتحويل المعلومات من الذاكرة القصيرة الأمد الى الطويلة الأمد. لذا، يجب التمييز بين نوعين آخرين من الذاكرة، هما:
1- الذاكرة الطبيعية الموجودة عند الشخص من وقت الولادة والتي تجعل ذاكرته جيّدة.
2- الذاكرة الاصطناعية و تحصل نتيجة التدريب والعمل على حفظ المعلومات، ومع التكرار يتمكن الشخص من تحسين ذاكرته.
ولكن، كيف يؤثر الغذاء على الذاكرة؟
الدماغ يستهلك 20% من الطاقة و لاسيما من النشويات التي يتم استعمالها في الدماغ.
الـ Glucose الناتج من النشويات هو الأفضل للدماغ لأنّه يجعل الشخص يحافظ على قدرة تركيز كي يتم التواصل بين الخلايا.
لذا نشجّع على النشويات المركبة الموجودة بالشوفان، الفواكه، البقول، الخبز الأسمر والقمح الكامل.
أمّا بالنسبة الى الذاكرة، فتتألف من:
1- الذاكرة القصيرة المدى أو Short term memory و التي تسمّى Active memory و هي قدرة الدماغ على حفظ المعلومات بين ثوانٍ عدة ودقيقة. وهي تحفظ 5 إلى 9 معلومات هي كناية عن رسالات سريعة في الخلايا العصبية للدماغ.
2- الذاكرة الطويلة المدى أو Long term memory
يتمّ خلالها تصنيع بروتينات بجزء من الدماغ اسمه الحصين وتحويل المعلومات من الذاكرة القصيرة الأمد الى الطويلة الأمد. لذا، يجب التمييز بين نوعين آخرين من الذاكرة، هما:
1- الذاكرة الطبيعية الموجودة عند الشخص من وقت الولادة والتي تجعل ذاكرته جيّدة.
2- الذاكرة الاصطناعية و تحصل نتيجة التدريب والعمل على حفظ المعلومات، ومع التكرار يتمكن الشخص من تحسين ذاكرته.
ولكن، كيف يؤثر الغذاء على الذاكرة؟
الدماغ يستهلك 20% من الطاقة و لاسيما من النشويات التي يتم استعمالها في الدماغ.
الـ Glucose الناتج من النشويات هو الأفضل للدماغ لأنّه يجعل الشخص يحافظ على قدرة تركيز كي يتم التواصل بين الخلايا.
لذا نشجّع على النشويات المركبة الموجودة بالشوفان، الفواكه، البقول، الخبز الأسمر والقمح الكامل.