استعادت طفلة في السابعة من عمرها الوعي بعد غيبوبة امتدت أسبوعاً كاملاً، وذلك بعدما قامت والدتها بترداد أغاني الفنانة البريطانية أديل المحببة إليها.
وقد عانت الطفلة شارلوت نيف من نزيف حاد في الدماغ كاد يودي بحياتها بالرغم من خضوعها لعمليتين جراحيتين.
وقالت والدة الطفلة إنه أثناء جلوسها إلى جانب ابنتها أذيعت أغنية «رولينغ إن ذا ديب» لأديل، وهي الأغنية المفضلة للطفلة ووالدتها، وبعد تردادها للأغنية تردادا متواصلا استعادت الطفلة وعيها. وفي غضون يومين، تحسنت حالتها وتمكنت من مغادرة الفراش.
وأشارت الوالدة إلى أن ما حدث هو بمثابة معجزة، خصوصاً لاعتقادها أنها فقدت ابنتها الى الأبد، ولكن أغنية أديل أنقذتها من الموت.
وقد عانت الطفلة شارلوت نيف من نزيف حاد في الدماغ كاد يودي بحياتها بالرغم من خضوعها لعمليتين جراحيتين.
وقالت والدة الطفلة إنه أثناء جلوسها إلى جانب ابنتها أذيعت أغنية «رولينغ إن ذا ديب» لأديل، وهي الأغنية المفضلة للطفلة ووالدتها، وبعد تردادها للأغنية تردادا متواصلا استعادت الطفلة وعيها. وفي غضون يومين، تحسنت حالتها وتمكنت من مغادرة الفراش.
وأشارت الوالدة إلى أن ما حدث هو بمثابة معجزة، خصوصاً لاعتقادها أنها فقدت ابنتها الى الأبد، ولكن أغنية أديل أنقذتها من الموت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق