نشر بعض المواقع الالكترونية خبراً مفاده ان السيدة ماجدة الرومي منزعجة من لجنة مهرجانات بعلبك الدولية وعاتبة عليها، لأنها سربت كل تفاصيل المفاوضات التي فشلت، بهدف وقوف الرومي على أدراج بعلبك، خصوصا في ما يتعلق بالمبلغ الكبير الذي طلبته لقاء احيائها ليلة واحدة.
وللوقوف على صحة الخبر كان لا بد من الاتصال بالسيد عوض الرومي، شقيق الماجدة، لنستطلع منه حقيقة الوضع. فأجابنا: «لست متأكداً من خبر تسريب لجنة مهرجانات بعلبك المفاوضات التي جرت. لكن في حال صح ذلك، أجد نفسي مضطراً للرد بهدف توضيح بعض النقاط. فقد تمت المفاوضات مع الماجدة على أن تحيي ثلاث حفلات في مهرجان بعلبك. وهي وافقت على إحياء الحفل الأول هدية إلى أهالي بعلبك بناء على طلب اللجنة ومن دون مقابل. لكن تبين ان المبلغ المدفوع مقابل مشاركة الماجدة في المهرجان لا يكفي بدل مواصلات لإجراء بروفات الفرقة الموسيقية على مدى خمسة أيام. واللافت انهم قرروا منحنا بدلاً مادياً عن ليلة واحدة مقابل إحياء الماجدة ثلاث أمسيات، وهذا غير مقبول على الإطلاق. وأشدد على ان المفاوضات بيننا لم تكن تجارية بحتة بل ودية». وختم: «بدن يحطوا فشل مهرجان بعلبك بضهرنا، يروحوا يخيطوا بغير هالمسلّة، فالمهرجان مستمر وناجح منذ 15 سنة».
وللوقوف على صحة الخبر كان لا بد من الاتصال بالسيد عوض الرومي، شقيق الماجدة، لنستطلع منه حقيقة الوضع. فأجابنا: «لست متأكداً من خبر تسريب لجنة مهرجانات بعلبك المفاوضات التي جرت. لكن في حال صح ذلك، أجد نفسي مضطراً للرد بهدف توضيح بعض النقاط. فقد تمت المفاوضات مع الماجدة على أن تحيي ثلاث حفلات في مهرجان بعلبك. وهي وافقت على إحياء الحفل الأول هدية إلى أهالي بعلبك بناء على طلب اللجنة ومن دون مقابل. لكن تبين ان المبلغ المدفوع مقابل مشاركة الماجدة في المهرجان لا يكفي بدل مواصلات لإجراء بروفات الفرقة الموسيقية على مدى خمسة أيام. واللافت انهم قرروا منحنا بدلاً مادياً عن ليلة واحدة مقابل إحياء الماجدة ثلاث أمسيات، وهذا غير مقبول على الإطلاق. وأشدد على ان المفاوضات بيننا لم تكن تجارية بحتة بل ودية». وختم: «بدن يحطوا فشل مهرجان بعلبك بضهرنا، يروحوا يخيطوا بغير هالمسلّة، فالمهرجان مستمر وناجح منذ 15 سنة».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق