 |
الصورة : إحدى شخصيات القصة الخيالية لكريستي تطل من وراء خمار ورقي مزين بفراشات ملونة. (عن الـ"دايلي مايل") |
لطالما كانت معلمة اللغة الانكليزية البريطانية الراحلة مورين ميتشيل تلهم الاطفال الصغار بالقصص الخيالية. وبعد وفاتها في العام 2008، تحدت ابنتها كريستي نفسها وتمركزت وراء عدسة كاميرتها واستلهمت شغف والدتها لتنتج قصتها الخيالية "أرض العجائب" (ووندرلاند) وهي عبارة عن سلسلة صور فوتوغرافية تحوّلت الى رحلة إبداعية ملهمة تخليداً لذكرى أمها. وتقول كريستي (36 عاماً): "أصبحت الحياة في الواقع صعبة جداً، فوجدت البديل في الكاميرا".
هذا الهروب من الواقع، تطوّر لإنتاج قصة خيالية مصورة دون شرح. وبدأت كريستي بتصوير العارضات مستعينة بخلفيتها في عالم الموضة وبمصمم الشعر والماكياج البي فان ايدن. وعملا الاثنان لأيام ليلاً ونهاراً في التقاط الصور في حديقة منزل كريستي في مدينة سوري جنوبي بريطانيا. كما كانت تنتظر مدة سنة كاملة لالتقاط صور بثياب تتلاءم مع الوان الطبيعة الحيوية. وظهرت الصور حقيقية لدرجة أنها تبدو وكأنها تم تحسينها باستخدام برنامج "الفوتوشوب".
واستخدمت كريستي عارضات مختلفات لتصوير شخصيات القصة الشريرة منها والبريئة.
هذا الهروب من الواقع، تطوّر لإنتاج قصة خيالية مصورة دون شرح. وبدأت كريستي بتصوير العارضات مستعينة بخلفيتها في عالم الموضة وبمصمم الشعر والماكياج البي فان ايدن. وعملا الاثنان لأيام ليلاً ونهاراً في التقاط الصور في حديقة منزل كريستي في مدينة سوري جنوبي بريطانيا. كما كانت تنتظر مدة سنة كاملة لالتقاط صور بثياب تتلاءم مع الوان الطبيعة الحيوية. وظهرت الصور حقيقية لدرجة أنها تبدو وكأنها تم تحسينها باستخدام برنامج "الفوتوشوب".
واستخدمت كريستي عارضات مختلفات لتصوير شخصيات القصة الشريرة منها والبريئة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق