فاز الفيلم السوري القصير "نخاع" بجائزة الامتياز والتفوق في مسابقة الأفلام القصيرة في الولايات المتحدة، والفيلم من إنتاج المؤسسة العامة للإنتاج التليفزيوني والإذاعي في سوريا وهو من اخراج وسيم السيد.
وقال المخرج وسيم السيد ان الفيلم يتناول العلاقة الزوجية التي تواجه التقليدية والروتين الاجتماعي بالإضافة إلى تقديم عدد من الحلول من خلال مشاهد صامتة لمدة 10 دقائق.
أما مؤلف الفيلم فأعلن أن الفيلم هو محاولة لتقديم رؤية عن حالة اجتماعية موجودة في كل المجتمعات وعرض كل مظاهر الروتين التي تحصل في العلاقات الزوجية بشكل سريالي واقعي. والفيلم يحاول ان يناقش علاقة الرجل بالمرأة في المجتمع واظهار جوانبها لإنها منطقة ثرية جداً. الفيلم من بطولة مازن عباس ونسرين فندي.
ج «شقق للبيع»، «شقق مفرزة للبيع»، «للبيع أو للإيجار»، «شقق للبيع بأسعار مغرية وبالتقسيط»... عبارات باتت تلفت النظر في لبنان بعد سنوات من غيابها جراء الارتفاع الصاروخي في الطلب على شراء العقارات.
وعلى رغم أن التراجع في أسعار الشقق لم يتحوّل بعد الى ظاهرة عامة في كل مناطق البلد، إلا أنه بات أمراً ملموساً وواضحاً.
ويقّدر متابعون التراجع الذي تشهده أسعار الشقق السكنية في لبنان منذ نحو أكثر من سنة بنسبة 15%، من دون أن يسري ذلك على الأراضي والمكاتب والمحال التجارية.
وتشير الأرقام التي نشرتها مديرية الشؤون العقارية إلى تراجع عدد الصفقات العقارية بنسبة 12.3% منذ شهر كانون الثاني/يناير 2011، بينما بلغ عدد الصفقات في الشهر نفسه من العام الماضي حوالي 5452 صفقة.
وفي نظرة سريعة على الإعلانات المعروضة على صفحات المواقع الإعلانية اللبنانية، يتبيّن أن هناك مئات الشقق معروضة للبيع، منذ مطلع الربيع الماضي، في أكثر من منطقة لبنانية، ولا سيما في المدن الرئيسة والعاصمة بيروت.
سبب تراجع الطلب على شراء الشقق موضوع نقاش في أروقة مكاتب الوسطاء وفي إدارات المصارف. البعض يعزوه إلى الأوضاع السياسية المضطربة التي تشهدها المنطقة العربية، والتي أدت إلى تراجع الطلب الخارجي بنسبة تفوق 21%، وتراجع العائدات الخارجية إلى لبنان. إلا أن البعض الآخر يرى أن السوق تخضع على الدوام لعملية العرض والطلب.
ومهما تكن الأسباب، فالأمر الذي بات مؤكداً هو أن العام الجاري أفضل من الأعوام السابقة للراغبين بشراء عقار لا سيما شقة سكنية.
وعلى رغم أن التراجع في أسعار الشقق لم يتحوّل بعد الى ظاهرة عامة في كل مناطق البلد، إلا أنه بات أمراً ملموساً وواضحاً.
ويقّدر متابعون التراجع الذي تشهده أسعار الشقق السكنية في لبنان منذ نحو أكثر من سنة بنسبة 15%، من دون أن يسري ذلك على الأراضي والمكاتب والمحال التجارية.
وتشير الأرقام التي نشرتها مديرية الشؤون العقارية إلى تراجع عدد الصفقات العقارية بنسبة 12.3% منذ شهر كانون الثاني/يناير 2011، بينما بلغ عدد الصفقات في الشهر نفسه من العام الماضي حوالي 5452 صفقة.
وفي نظرة سريعة على الإعلانات المعروضة على صفحات المواقع الإعلانية اللبنانية، يتبيّن أن هناك مئات الشقق معروضة للبيع، منذ مطلع الربيع الماضي، في أكثر من منطقة لبنانية، ولا سيما في المدن الرئيسة والعاصمة بيروت.
سبب تراجع الطلب على شراء الشقق موضوع نقاش في أروقة مكاتب الوسطاء وفي إدارات المصارف. البعض يعزوه إلى الأوضاع السياسية المضطربة التي تشهدها المنطقة العربية، والتي أدت إلى تراجع الطلب الخارجي بنسبة تفوق 21%، وتراجع العائدات الخارجية إلى لبنان. إلا أن البعض الآخر يرى أن السوق تخضع على الدوام لعملية العرض والطلب.
ومهما تكن الأسباب، فالأمر الذي بات مؤكداً هو أن العام الجاري أفضل من الأعوام السابقة للراغبين بشراء عقار لا سيما شقة سكنية.