صفحات الموقع

الخميس، 30 سبتمبر 2010

التدخين يهدر الوقت خلال العمل



هل تعلم أن المدخنين يهدرون أكثر من عام من حياتهم العملية على استراحات التدخين؟
هذا ما وجدته دراسة بريطانية جديدة نشرتها صحيفة "ديلي إكسبريس" أمس، وجاء فيها أن مدمن النيكوتين يأخذ ما معدله أربع استراحات تدخين في اليوم، كل منها تدوم خمس عشرة دقيقة وتكلف أرباب العمل 240 ساعة عمل في السنة من الإنتاجية المفقودة.
وأشارت الدراسة إلى أن الموظف المدخّن ينفق في حياته العملية ما يصل إلى 10.680 ساعة على استراحات التدخين، أي ما معدله عام كامل. فهناك أربعة من أصل كل خمسة مدخنين لم يخففوا من استراحات التدخين خلال فترة الانكماش الاقتصادي، وكانت النساء الأكثر هدراً للوقت وقضاء فترات أطول من الرجال في استراحات التدخين والثرثرة مع الزملاء. كما أن هناك واحداً من كل عشرة مدخنين يستغلون استراحات التدخين للدردشة مع زملائهم بدون إشعال أي سيجارة

السبت، 25 سبتمبر 2010

الانفجار الشمسي الضخم يهدد مستقبل الارض












حذر باحثون من أن "إنفجارا ضخما للطاقة في الشمس قد يتسبب في إصابة الكرة الأرضية بأضرار بليغة في العام 2013، من شأنها أن تتسبب في إحداث دمار عالمي كبير".

وأشارت صحيفة ''التلغراف'' البريطانية إلى أن "الدمار سيطول شبكات الكهرباء ويؤدي إلى قطع إشارات الاتصال على الأرض لفترات طويلة. وستتسبب الحرارة الزائدة الناتجة عن الانفجار الشمسي في تعطيل المواصلات ورحلات السفر الجوي، وقد تتوقف أجهزة الملاحة والأقمار الصناعية الكبرى عن العمل تماما بعد أن تصل الشمس إلى أقصى حرارة لها خلال بضع سنوات".
ويتوقع كبار علماء "ناسا" أن "الأرض ستضرب بمستويات غير مسبوقة من الطاقة المغناطيسية الناتجة عن الانفجار الشمسي، بعد أن تستيقظ الشمس من سبات عميق في وقت ما العام 2013".
والتحذير الذي أطلقه العلماء يتعلق بتداعيات قد يحدثها تزايد نشاط الشمس. فالعواصف الشمسية تهب حين تشتعل البقع الشمسية وتنتج قنوات مشحونة بالجزيئات التي قد تضر بأنظمة الطاقة، حيث إن نشاط الشمس يزداد كل 11 عاما.
وبحسب "ناسا"، فإن "الشمس تستيقظ من نوم عميق، وفي السنوات القليلة المقبلة يُتوقع أن نرى مستوى أعلى من النشاط الشمسي". هذا النشاط الزائد سيؤدي، بحسب العلماء، إلى هبوب عواصف شمسية من شأنها تهديد الأقمار الصناعية وأنظمة حيوية أخرى على سطح الأرض.
وحذر العلماء من أن "أنظمة الملاحة والخدمات المالية واتصالات الراديو قد تتضرر جميعها بفعل نشاط الشمس".
وبحسب التقديرات، فإن الضرر الذي تسببه العاصفة الشمسية قد يكون أكبر اقتصاديا بـ20 مرة من الأضرار التي سببها إعصار كاترينا في الولايات المتحدة.
وفي التحذير الجديد الذي أطلقته الوكالة الأميركية، أوضحت أن "عاصفة ضخمة تبدو مثل صاعقة البرق يمكن أن تتسبب في عواقب وخيمة على الصحة في العالم وخدمات الطوارئ والأمن القومي ما لم يتم أخذ جميع الاحتياطات".
كما يعتقد العلماء أن الدمار سيلحق جراء هذه العاصفة بأنظمة خدمات الطوارئ والأجهزة التي تعمل في المستشفيات والنظم المصرفية وأجهزة مراقبة الحركة الجوية، وحتى أجهزة الكومبيوتر المنزلية والـ"آي بود".
وأوضحت "ناسا" أنه "نظرا لاعتماد البشر الكبير على الأجهزة الإلكترونية، التي تعد حساسة جدا على الطاقة المغناطيسية، فإن العاصفة يمكنها أن تتسبب في ضرر يصل إلى خسارة المليارات ومشاكل مدمرة للحكومات".
في هذا الإطار، أوضح الدكتور ريتشارد فيشر مدير قسم الفيزياء الشمسية في "ناسا"، أن "العاصفة التي ستتسبب في ارتفاع حرارة الشمس لتصل إلى أكثر من 10 آلاف فهرنهايت أي 5500 درجة مئوية، لا تحدث سوى لأوقات قليلة جدا على مدى حياة الفرد".
وأوضح أن "كل 22 عاما تصل الدورة المغناطيسية للشمس إلى ذروتها، في حين أن عدد البقع الشمسية يصل أقصى مستوى له كل 11 عاما. وهذان الحدثان سيحصلان العام 2013 لينتجا مستويات هائلة من الإشعاعات".
وأوصى فيشر بـ"إتخاذ التدابير الوقائية لحماية الأنظمة الكهربائية وشبكات الطاقة من الضرر".
وتحدث العلماء عن تطمينات بإمكانية تفادي هذه الأضرار في حال المعرفة المسبقة بهبوب العاصفة، وإطفاء المحولات ووضع الأقمار الصناعية في حال الأمان.
وقد وضعت مركبات فضائية عند جهات متقابلة من الشمس تبث صورا لنحو 90 في المائة من سطح الشمس لمراقبة نشاطها

الجمعة، 24 سبتمبر 2010

العودة إلى المدرسة تدفع طفل للانتحار

أقدم تلميذ مصري فى الصف الأول الإعدادي على شنق نفسه والتخلص من حياته لرفضه الذهاب إلى المدرسة وتم نقل جثته إلى المشرحة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
وكان الراحل قد استخدم حبل يتدلى بعرق خشبي بسقف حجرة أعلى سطح العقار سكنهم، فقامت بإنزاله ونقله للمستشفى، وعللت والدته قيامه بذلك لعدم رغبته فى الذهاب إلى المدرسة، ولم تتهم أحد بالتسبب فى وفاته

الخميس، 23 سبتمبر 2010

الشحوم الزائدة في الجسم إلى زوال...

تم تطوير جهاز "يجمد ويزيح" الشحم غير المرغوب فيه داخل الجسم مثل شحوم الخصرين والبطن وغيرها.
الجهاز الذي جرى الترويج له، باعتباره بديلا خاليا من الألم مقارنة بآلام عمليات تدبيس المعدة، يشتمل على وضع بقعة من "الجَل" على الأجزاء المنفوخة بالشحم من الجسم ثم تجميد الخلايا الشحمية.
وتتسبب درجات الحرارة تحت الصفر في موت الخلايا الشحمية حيث تتم إعادة امتصاصها ثم التخلص منها بواسطة الجسم خلال الأشهر القليلة المقبلة ليخسر الجسم كتلة دهنية كبيرة.
الجهاز الذي يطلق عليه اسم "كول سكالبتينغ" (النحت البارد) وصل للمرة الأولى إلى بريطانيا قبل فترة قصيرة ويبلغ سعره 80 ألف جنيه استرليني وبدأ أطباء التجميل في استخدامه في العيادات الطبية بلندن. ويعتبر امتصاص الشحوم من الجسم من أكثر العمليات شعبية بالنسبة لجراحي التجميل وقد تجاوزت عمليات تكبير الثديين التي تحتل الموقع الثاني من حيث الشعبية.
وتبلغ تكاليف المعالجة الجديدة ما يقرب من 800 جنيه استرليني وهي تساوي ربع ما تكلفه عمليات امتصاص الشحم الجراحية وتستغرق ما بين ساعة إلى ثلاث ساعات. وهذه المعالجة الخالية من الجراحة قابلة لأن تجرى للشخص خلال ساعة الغداء. وقام بتصميم هذا الجهاز فريق من العلماء في شركة زلتيك بكاليفورنيا. وهم أدركوا أنه مع تجمد الشحم عند درجة حرارة منخفضة أكثر من الأنسجة الأخرى فإن البشرة والعضلات قابلة على البقاء تحت درجة الصفر من دون أن يصيبها عطب دائم.
وحصل الاختراع الجديد على موافقة مؤسسة "إدارة الأغذية والعقاقير" الأميركية.
وقال ميتشيل لفينسون مؤسس الشركة لمراسل صحيفة "الديلي ميل" اللندنية إنهم قاموا بتجارب خلال السنوات الثلاث الماضية للتأكد من سلامة استخدام الجهاز. من جانبهم قال مبتكرو الجهاز يتوج الى أولئك الذين يحتاجون إزالة قدر قليل من الشحوم في أجسامهم لكنه ليس مناسبا لمعالجة البدانة

الأربعاء، 22 سبتمبر 2010

لماذا نفكر بطريقة معينة؟

تمكن العلماء من تحديد المنطقة الدماغية المسؤولة عن «تحديد الدوافع» التي تحملنا على التفكير بطريقة معينة، ثم القيام بعمل معين، في قفزة قد تساعد في فهم «الإدراك» البشري، وعلاج بعض الإصابات الدماغية، حيث يفقد المرضى القدرة على التفكير او غيره.
ووجد الباحثون في جامعة «لندن» أن الأشخاص «الأكثر استبطانيةً» (أي الذي يفكرون بالأسباب التي تدفعهم للقيام بأمور معينة قبل القيام بها) لديهم منطقة في القشرة الأمامية من دماغهم (المنطقة الدماغية التي تقع خلف العيون مباشرة) أكبر من نظرائهم غير الاستبطانيين، «حيث تكون المنطقة الرمادية (او النسيج العصبي) والبيضاء (التي تحمل الوصلات العصبية)، أكبر».
ولم يتمكن العلماء من معرفة السبب الذي يجعل هذه المنطقة «الصغيرة» أكبر عند الاستبطانيين، وما إذا كانت هذه المنطقة تنمو كلما أصبح المرء استبطانياً؟ أو إن حجمها هو ما يجعل المرء استبطانياً أم لا؟.
وكان الباحثون قد أخضعوا 23 متطوعاً لعمليات مسح دماغي، بعدما طلب منهم الخضوع لاختبارات نفسية، مصممة لفحص قدرتهم على التفكير بشأن الأعمال التي يقومون بها

السبت، 18 سبتمبر 2010

"الايدز" ينخفض انتشاره في العالم بحسب الأمم المتحدة

أعلن برنامج الأمم المتحدة لمكافحة مرض نقص المناعة المكتسب "الإيدز" أن عدد الإصابات الجديدة بالفيروس في انخفاض مستمر أو في حالة استقرار في معظم أنحاء العالم مع الدول التي ترتفع فيها معدلات الإصابة في افريقيا في المقدمة.
ونقل موقع الامم المتحدة الالكتروني عن المدير التنفيذي للبرنامج ميشيل سيدي بيه قوله الليلة الماضية أن "هناك تقدما نحو تحقيق الهدف السادس من الألفية مشيراً إلى هدف وقف ودحر انتشار الإيدز بحلول عام 2015".
وأضاف أنه "ووفقاً للبيانات فإن ساحل العاج وإثيوبيا ونيجيريا وجنوب افريقيا وزامبيا وزيمبابوي التي تسود فيها معدلات عالية من المرض هي الدول التي تنخفض فيها الإصابات الجديدة مشيراً إلى أن 22 دولة في افريقيا وجنوب الصحراء شهدت انخفاضا بنسبة 25 بالمئة في الإصابات الجديدة ما بين 2001 و2009".
وأوضح برنامج الامم المتحدة أن "هناك ارتفاع في عدد الأشخاص الذين يتلقون العلاج بنحو 12 مرة وانخفاض كبير في عدد الوفيات الناجمة عن المرض إلا أنه حذر أيضا من انتشار المرض في شرق اوروبا ووسط آسيا مع ارتفاع في عدد الإصابات الجديدة بين المثليين من الذكور في الدول المتقدمة"

الحليب يساعد في تخفيض الوزن بحسب دراسة طبية

أفادت دراسة طبية أن شرب كوبين من الحليب يومياً يساعد في تخفيف الوزن، وأوضح الباحثون أن الأشخاص الذين يشربون ما يعادل كوبين من الحليب يومياً ولديهم نسب عالية من الكالسيوم وفيتامين دي قادرون على خسارة 12 باونداً من وزنهم سنوياً وهو ضعف ما يفقده متبعي الحميات الخالية من الحليب ومنتجاته.
وتشير الدراسات الطبية الى أهمية فيتامين دي اذ أنه يساعد في الحفاظ على أكثر من 36 عضواً في جسم الإنسان ونقصه يؤدي إلى الإصابة بعدة أمراض خطرة

الأربعاء، 15 سبتمبر 2010

التبغ في جميع اشكاله...مضر

حذرت جمعية القلب الأميركية من أن منتجات التبغ الذي لا يدخن ليست بدائل مأمونة للتدخين، ويمكن أن تزيد ليس من خطر بعض أنواع السرطان فحسب، بل من مخاطر الاصابة بأزمات قلبية قاتلة أو السكتات الدماغية.

وأوضحت الجمعية أن تلك منتجات التبغ المخصصة للاستنشاق أو المضغ يمكن الإدمان عليها وتزيد من خطر التعرض الانتكاسة بالنسبة لأولئك الذين أقلعوا بالفعل عن التدخين.

وقالت ماري آن بيانو، بروفيسور العلوم الصحية بجامعة إلينوي في شيكاغو: ليس هناك منتجات تبغ آمنة للاستهلاك."

وأضافت: "منتجات التبلغ الذي لا يدخن ضارة ويمكن إدمانها، وهذا لا يجعل منها بديل أفضل."

وبحسب الجمعية، فأن دراسة حديثة أجريت في الولايات المتحدة وجدت أن معدلات التدخين لم تتراجع بين من لجأوا لاستخدام منتجات التبغ الذي لا يدخن، وهو أمر يثير القلق من احتمال استخدام المدخنين للسجائر وتلك البدائل."

وتحتوي منتجات التبغ الذي لا يدخن على 28 من المواد المسرطنة المعروفة، التي قد تزيد خطر الإصابة بسرطانات الفم أو البنكرياس، وفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.

كما ترتبط أيضا بأمراض اللثة وتسوس الأسنان لدى الرجال، ويمكن أن تسبب في انخفاض عدد الحيوانات المنوية وخلايا الحيوانات المنوية غير الطبيعية، على ما أوردت الهيئة الحكومية الأميركية.

ويأتي التقرير في إثر دراسة علمية نشرت الشهر الماضي حذرت من أن التدخين السلبي والاجتماعي مضران للصحة وتأثيرهما مماثل للتدخين بانتظام.

وقال د. رونالد كريستال، من كلية "ويل كورنيل الطبية: ""التعرض لدخان السجائر سيئ لك، وخلايا رئيتك تدرك ذلك أيضاً، وهي ذات الخلايا محور المرض."

ووجد العلماء أن التعرض لأدنى مستوى من دخان السجائر ينجم عنه نشاطاً جيني غير طبيعياً يمكن رصده في الخلايا الظهارية، حتى عند عدم المدخنين والذين يدخنون أحياناً (التدخين الاجتماعي).

والتدخين السلبي هو تعرض غير المدخن لدخان التبغ المحترق في بيئات مغلقة.

كما سبق وأن حذر مركز المكافحة والوقاية من الأمراض الأميركي من عودة التدخين بقوة في الأفلام الجديدة، إذ يظهر المزيد من النجوم والأبطال وهم يقبلون على السجائر والكحول، ما يجعلهم "قدوة سيئة" للمراهقين الذين يميلون عادة لتقليد النجوم

الثلاثاء، 14 سبتمبر 2010

السيدة فيروز تغني في بيروت ... و البوم جديد قريبا

نقلا عن وكالة رويترز: تطلّ المطربة "فيروز" في حفلين غنائيين في السابع والثامن من تشرين الأول المقبل في بيروت بعد انقطاع عن جمهورها اللبناني استمر حوالي اربع سنوات بسبب خلافات مع ورثة منصور الرحباني. وجاء في بيان للمكتب الاعلامي لشركة فيروز برودكشنز ان الحفلين اللذين سيقامان في مجمع بيال في بيروت يتزامنان مع صدور اسطوانة جديدة لفيروز من تأليف وتلحين نجلها زياد الرحباني.
وحسب متاجر "فيرجين ميجاستورز" التي ستباع فيها تذاكر الحفلين بداية من نهار السبت المقبل فان الاسعار تتراوح بين 45 الف ليرة (30 دولارا) و375 الف ليرة(250دولارا).وتتضمن الاسطوانة الجديدة التي جاءت تحت عنوان "ايه في امل" اغنيات عدة منها "قال قايل" و"الله كبير" و"قصة زغيري كتير" و"ايه في أمل" و"ما شاورت حالي" و"كل ما الحكي" اضافة الى مقطوعتين موسيقيتين. وكان اخر حفل قدمته فيروز في بيروت في ديسمبر عام 2006 عندما اعادت تقديم مسرحية "صح النوم" للاخوين رحباني عندما كانت البلاد غارقة في ازمة سياسية قادت الى حرب شوارع. ولكن عندما عزمت على اعادة تقديم مسرحية "يعيش يعيش" التي كانت عرضتها عام 1970 اصطدمت بقرار الرفض من ادارة مسرح كازينو لبنان بعد ان استلمت ادارة المسرح رسالة قانونية من ورثة منصور الرحباني أسامة وغدي ومروان.
ويعود الخلاف الى أن ورثة منصور طالبوا فيروز باستئذانهم أولا قبل اقدامها على أداء أي من أعمال الاخوين وباعطائهم الحقوق المادية عند تقديم تلك الاعمال في أي مكان تذهب اليه.
ونظم عشاق فيروز في حزيران الماضي في بيروت وعدة مدن أخرى في الشرق الاوسط اعتصامات سلمياً للتضامن معها واحتجاجاً على منعها من اعادة تقديم أغاني ومسرحيات الاخوين رحباني.
والتزمت "فيروز" الصمت في كل القضية والمشاكل التي لاحقتها لكنها ترد اليوم عبر الاعلان عن حفلين في بيروت وصدور اسطوانة جديدة

الخميس، 9 سبتمبر 2010

إنقاص الوزن قد يضرّالصحة

أعلن باحثون أن إنقاص الوزن على المدى الطويل ربما يطلق في الدم ملوثات صناعية ترتبط بأمراض مثل البول السكري وارتفاع ضغط الدم والتهاب المفاصل.
واشارت الباحثة من جامعة كيونغ بوك الوطنية في دايغو بكوريا الجنوبية دوك هي لي الى أن هذه المركبات تكون عادة مخزونة في الأنسجة الدهنية ولكن عندما تتفتت الدهون أثناء إنقاص الوزن فانها تدخل في مجرى الدم، وأضافت "نعيش باعتقاد قوي أن إنقاص الوزن دائما مفيد وأن زيادة الوزن دائما مضرة، ولكننا نعتقد أن زيادة مستويات الملوثات في الدم بسبب إنقاص الوزن قد تؤثر على صحة الإنسان بأشكال مختلفة".
وأعلنت لي وفريق دولي من زملائها في ورقة نشرت بالدورية "الدولية للبدانة" أنهم درسوا 1099 مشاركاً من الولايات المتحدة وتركيزات سبعة من هذه المركبات في دمائهم مشيرين إلى أنه فور انطلاقها في مجرى الدم تستطيع هذه الملوثات الوصول إلى أعضاء حيوية.
وأوضحت لي أن "هناك حاجة لإجراء مزيد من الدراسات للتأكد من أن هذا الضرر أكبر من الفوائد المكتسبة من إنقاص الوزن"

الثلاثاء، 7 سبتمبر 2010

دراسة علمية :عوارض النوبة القلبية تبدأ من الشعر

أثبتت دراسة كندية أن ضغوط الحياة المستمرة تبدو آثارها على شعر الإنسان وبالتالي فيمكن من خلال الشعر اكتشاف إمكانية الإصابة بالنوبات القلبية.
واشار علماء جامعة غرب أونتاريو بمدينة لندن الكندية إلى ان" هرمون الإجهاد النفسي المسمى "كورتيزول" يخزن في الشعر مثل الكوكايين"، ووجد العلماء نسبة عالية من هرمون الكورتيزول في شعر المرضى الذين أصيبوا بنوبات قلبية".
ولم تكن نسبة الإجهاد التي يعانيها الأفراد في مقار العمل أو الناجمة عن مشاكل العلاقات الاجتماعية أو المشاكل المالية حتى الآن قابلة للقياس بصورة مباشرة لمعرفة حجمها على مدى سنوات طويلة مضت ، إلا أن الطريقة الجديدة ستتيح ذلك.
وأثبت علماء السموم الجزئية بقيادة العالمين جيديون كورين وستان فان أوم أن هرمون كورتيزول يمكن العثور عليه في الشعر الآدمي حتى في الجزء الذي يتجاوز طوله ثلاثة سنتيمترات.
ولم يتمكن الأطباء من قبل من إثبات وجود الهرمون المذكور إلا في الدم والبول واللعاب حيث يختفي ثانية بعد وقت قصير.
وأصبح الآن بمقدور الباحثين التعرف على طول المدة التي تعرض الشخص فيها لضغوط الحياة من خلال وجود هرمون الضغوط النفسية كورتيزول في الشعر الذي يصل طوله إلى أكثر من ثلاثة سنتيمترات

الاثنين، 6 سبتمبر 2010

دواء يقضي على السمنة... قريبا

اعلن فريق من الباحثين الاسبان انهم اكتشفوا دواء جديداً لعلاج السمنة وضبط الوزن، يغني عن الحميات الغذائية التقليدية، في إنجاز طبي يعد فتحاً علمياً مبتكراً لعلاج السمنة والوزن المفرط بشكل نهائي.

ونقل تقرير نشرته جامعة سانتياغو دي كومبوستلا الاسبانية عن الباحثين قولهم امس، ان العقار الجديد يعمل على احداث تعديلات هرمونية في افرازات الغدة الدرقية في الدماغ، مؤدياً الى زيادة حرق الطاقة وتفكيك الدهون المتراكمة في الجسد واحداث زيادة كبيرة في حرق السعرات الحرارية بعد تناول الوجبات الغذائية الغنية بالدهون، مؤدياً الى خسارة الوزن الزائد.

واوضح التقرير انه في المقابل يمكن تعديل هذا العقار الطبي للحصول على نتائج عكسية تتمثل في التقليل من حرق الحريرات لزيادة الوزن، وهو خيار جيد لاولئك الذين يعانون النحافة نتيجة فرط نشاط الغدة الدرقية

وذكر ان هذا الاكتشاف يتيح امكانات علاجية جديدة لتطوير عقاقير ضابطة للوزن وتطوير حقن تعطى في منطقة المهاد التحتاني الدماغية (الهيبوثالاموس)، لتطلق فيروساً منشطاً او مثبطاً لانزيمات كيناز المسؤولة عن توازن الطاقة الخلوية وتركيب الدهون وتحفيز أكسدة الاحماض الدهنية في الجسم.

وقال التقرير ان التجارب السريرية اكدت فعالية هذا العقار الذي لا يتضمن اي اثار صحية جانبية كما هي حال بعض العقاقير والمستحضرات الطبية التي تم سحبها من الاسواق اخيراً بسبب اثارها الجانبية السلبية.

واضاف ان توزيع العقار تجارياً في الاسواق ربما يستغرق بضع سنوات أخرى من البحث والتجارب العلمية، وأن البحث الاساسي اجري بالتعاون بين فريق من الباحثين في الجامعة الاسبانية وبين جامعة كامبردج، واستمر سبع سنوات

الجمعة، 3 سبتمبر 2010

الحليب أكثر المواد نجاحاً في القضاء على رائحة الثوم

نقلت شبكة "سي ان ان" الاخبارية عن مؤلفي دراسة علمية هما( أريرات هانسانو غروم وشيريل بارينغر ) قولهما أن تناول المشروبات أو الطعام مع كميات كبيرة من الماء أو السوائل كاملة الدسم مثل الحليب قد تساعد في خفض الروائح الكريهة المرافقة للتنفس بعد تناول الثوم وتعمل على تغليف تلك النكهة أثناء تناول الطعام.
وأضاف الباحثان في الدراسة انه لتعزيز عملية إزالة الرائحة الكريهة فانه يجب مزج الأطعمة المنكهة وعطرية الرائحة مع الثوم قبل تناوله.
وأعلن العلماء أنهم اكتشفوا سر قدرة الثوم على حماية القلب وذلك بعد رصد وجود كميات صغيرة من غاز نادر يطلق بعد سحق حبات الثوم مشيرين الى أن الغاز الذي يدعى هيدروجين سلفيت أو كبريتيد الهيدروجين هو في الأساس من الغازات السامة لكن وجوده بكميات ضئيلة يفيد القلب

الأربعاء، 1 سبتمبر 2010

القهوة بمعدل كوب أو كوبين في اليوم مفيدة للقلب

أعلنت الدكتورة كريستينا كريوسوهو ان دراسة كشفت عن احتمال وجود علاقة بين شرب كمية معتدلة من القهوة وهو بين كوب او كوبين في اليوم وبين انخفاض مخاطر الاصابة بامراض القلب والسكر وارتفاع الكوليسترول والسمنة .
ونصحت الدراسة التي اجريت في جامعة "اثينز" باليونان وعلى اشخاص مسنين تتراوح أعمارهم بين 65 و100 عام الاشخاص الذين يعانون من ضغط الدم المرتفع من شرب كمية معتدلة من القهوة في اليوم لتصبح الاوعية الدموية الرئيسية للقلب اكثر مرونة.
واوضحت الدراسة أن شرب كوب او كوبين من القهوة في اليوم يجعل الأوعية الدموية المتواجدة حول القلب أكثر مرونة مقارنة بغيرهم الذين لا يشربون القهوة او يشربونها بكميات كثيرة