قد يكون فيروس الـ HIV مختبئاً في الجسم من دون علم صاحبه... إليك بعض الأعراض التي قد
تستدعي إجراء فحص لقطع الشك باليقين. وعلينا أن نتذكّر دائماً، بأن الوقاية لا
تعني أبداً أن نعيش في جحيم الوسواس
*ارتفاع الحرارة
تعتبر الحمّى الخفيفة من أولى مؤشرات الإصابة بـ"الإيدز".
تظهر عادة بلا سبب وتستمر 10 أيّام تظهر خلالها قروح في أجزاء من الجسم، مثل الفم
أو الأعضاء التناسليّة، ويعاني المتعايش مع فيروس HIV خلالها تعرّقاً ليلياً.
ويقول الدكتور Carlos Malvestutto، الأستاذ المساعد في كلية الطب التابعة لـNYU School of Medicine في نيويورك، إن الفيروس في هذه المرحلة، ينتقل إلى مجرى الدم، مما يؤدّي إلى تفاعل إلتهابي في جهاز المناعة.
ويقول الدكتور Carlos Malvestutto، الأستاذ المساعد في كلية الطب التابعة لـNYU School of Medicine في نيويورك، إن الفيروس في هذه المرحلة، ينتقل إلى مجرى الدم، مما يؤدّي إلى تفاعل إلتهابي في جهاز المناعة.
*التعب
تتباطأ حركة المريض بسرعة ويعاني تعباً غير مبرر. قد تكون هذه الحالة من أولى الأعراض – أو حتى آخرها - التي قد تدلّ على وجود الفيروس في جسم الإنسان. هكذا مثلاً روى رون (أحد المتعايشين مع الفيروس)، أنه بدأ يقلق على صحته عندما كان يمارس رياضة المشي اليومية وبدأ يشعر بإرهاق لافت، ليكتشف لاحقاً أنه كان يتعايش مع الـHIV منذ فترة طويلة، ومن دون أي شعور بالتعب!
تتباطأ حركة المريض بسرعة ويعاني تعباً غير مبرر. قد تكون هذه الحالة من أولى الأعراض – أو حتى آخرها - التي قد تدلّ على وجود الفيروس في جسم الإنسان. هكذا مثلاً روى رون (أحد المتعايشين مع الفيروس)، أنه بدأ يقلق على صحته عندما كان يمارس رياضة المشي اليومية وبدأ يشعر بإرهاق لافت، ليكتشف لاحقاً أنه كان يتعايش مع الـHIV منذ فترة طويلة، ومن دون أي شعور بالتعب!
*تضخّم الغدد الليمفاوية
تعتبر الغدد الليمفاوية (الموجودة في أجزاء من الجسم مثل الإبط والفخذ والرقبة)، جزءاً من نظام المناعة. ومع دخول الفيروس إلى الجسم، تتضخّم تلك الغدد، فتلتهب العضلات والمفاصل.
تعتبر الغدد الليمفاوية (الموجودة في أجزاء من الجسم مثل الإبط والفخذ والرقبة)، جزءاً من نظام المناعة. ومع دخول الفيروس إلى الجسم، تتضخّم تلك الغدد، فتلتهب العضلات والمفاصل.
*الجهاز العصبي
قد تبدأ التغيّرات فيه مع آلام الرأس، أو عبر الشعور بالنعاس والتشنّجات، فضلاً عن الدوخة أو الشلل. سيعاني المتعايش مع الفيروس أيضاً قلّة في التركيز، غضباً وتهيّجاً مفرطاً.
قد تبدأ التغيّرات فيه مع آلام الرأس، أو عبر الشعور بالنعاس والتشنّجات، فضلاً عن الدوخة أو الشلل. سيعاني المتعايش مع الفيروس أيضاً قلّة في التركيز، غضباً وتهيّجاً مفرطاً.
*الآفات الجلدية
قد تطرأ تغيّرات على الجلد، كظهور عقد صغيرة (nodules) على جميع أطراف الجسم أو على الوجه. أضف إلى ذلك، ظهور طفح جلدي يتجلّى من خلال الدمامل والبقع الزهرية التي من الممكن أن تظهر في جميع أنحاء الجسم. ويحذّر اختصاصيّون من أنّه إذا لم يتمّ تفسير سبب ظهور الطفح الجلدي، معالجته وإزالته بطريقة عاجلة، فعلى المصاب أن يقوم بإجراء فحص الـ HIV.
قد تطرأ تغيّرات على الجلد، كظهور عقد صغيرة (nodules) على جميع أطراف الجسم أو على الوجه. أضف إلى ذلك، ظهور طفح جلدي يتجلّى من خلال الدمامل والبقع الزهرية التي من الممكن أن تظهر في جميع أنحاء الجسم. ويحذّر اختصاصيّون من أنّه إذا لم يتمّ تفسير سبب ظهور الطفح الجلدي، معالجته وإزالته بطريقة عاجلة، فعلى المصاب أن يقوم بإجراء فحص الـ HIV.
*تدهور الحالة العامة
يؤكّد الدكتور Malvestutto Carlos أنّ 30 إلى 60% من المصابين يعانون غثياناً، قيئاً وحتى اسهالاً في أوّلى مراحل الإصابة. أضف إلى ذلك أن الإسهال المتواصل والذي لا يتجاوب مع أيّ نوع من العلاج، قد يكون إشارة للإصابة بالفيروس. كذلك سيفقد المتعايش مع الفيروس، وزنه بسرعة لافتة من دون اتّباع نظام غذائي معيّن، ويدعى هذا العارضAIDS Wasting.
يؤكّد الدكتور Malvestutto Carlos أنّ 30 إلى 60% من المصابين يعانون غثياناً، قيئاً وحتى اسهالاً في أوّلى مراحل الإصابة. أضف إلى ذلك أن الإسهال المتواصل والذي لا يتجاوب مع أيّ نوع من العلاج، قد يكون إشارة للإصابة بالفيروس. كذلك سيفقد المتعايش مع الفيروس، وزنه بسرعة لافتة من دون اتّباع نظام غذائي معيّن، ويدعى هذا العارضAIDS Wasting.
*السعال الجاف
قد تستمرّ السعلة لوقت طويل، علماً السعال من أولى الإشارات التي تلقّاها رون (أحد المتعايشين مع الفيروس) في بداية رحلته مع الـHIV. خدعه السعال، فظنّ أنّه نتيجة حساسية! إلاّ أنّه استمر لسنة ونصف السنة، ولم تتمكّن المضادات الحيوية من التغلّب عليه.
قد تستمرّ السعلة لوقت طويل، علماً السعال من أولى الإشارات التي تلقّاها رون (أحد المتعايشين مع الفيروس) في بداية رحلته مع الـHIV. خدعه السعال، فظنّ أنّه نتيجة حساسية! إلاّ أنّه استمر لسنة ونصف السنة، ولم تتمكّن المضادات الحيوية من التغلّب عليه.
*الأظافر
يتغيّر شكلها ولونها، فتصبح أكثر كثافة وتتقوّص وينتقل لونها إلى أسود أو بنيّ. قد يكون سبب هذا التغييّر أيضاً وجود الفطريات، فالأشخاص الذين يعانون ضعفاً في جهاز المناعة، هم معرّضون أكثر من غيرهم لعدوى الفطريات.
يتغيّر شكلها ولونها، فتصبح أكثر كثافة وتتقوّص وينتقل لونها إلى أسود أو بنيّ. قد يكون سبب هذا التغييّر أيضاً وجود الفطريات، فالأشخاص الذين يعانون ضعفاً في جهاز المناعة، هم معرّضون أكثر من غيرهم لعدوى الفطريات.
*التقرّحات
تتمركز التقرّحات (Herpes) عند محور الفم وفي الأعضاء التناسلية، فتكون سبباً لنقل الفيروس أثناء ممارسة الجنس.
تتمركز التقرّحات (Herpes) عند محور الفم وفي الأعضاء التناسلية، فتكون سبباً لنقل الفيروس أثناء ممارسة الجنس.
*الدورة الشهرية
يظهر عدم إنتظام الدورة الشهرية مع تفاقم الحالة وازديادها سوءاً، و قد يكون سببها فقدان الوزن والحالة الصحية السيّئة. كما قد يؤدي ذلك إلى إنقطاع الطمث في عمر الـ47 و 48 سنة تقريباً.
يظهر عدم إنتظام الدورة الشهرية مع تفاقم الحالة وازديادها سوءاً، و قد يكون سببها فقدان الوزن والحالة الصحية السيّئة. كما قد يؤدي ذلك إلى إنقطاع الطمث في عمر الـ47 و 48 سنة تقريباً.
*مشكلات في النظر
إنّ تدنّي القدرة على النظر لدى الإنسان بشكل مفاجئ وعاجل، يعود إلى التقاط المريض لفيروس Cytomegalovirus. وبالتالي، قد يشكِّل ذلك، أحد الأعراض التي تدلّ على اختباء الفيروس في جسم الإنسان.
إنّ تدنّي القدرة على النظر لدى الإنسان بشكل مفاجئ وعاجل، يعود إلى التقاط المريض لفيروس Cytomegalovirus. وبالتالي، قد يشكِّل ذلك، أحد الأعراض التي تدلّ على اختباء الفيروس في جسم الإنسان.